الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015

الخاتمة




ولكل بداية نهاية ، وخير العمل ما حسن آخره وخير الكلام ما قل ودل وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنى أن نكون وفقنا في سردنا للعناصر السابقة سردا لا ملل فيه ولا تقصير وموضحا الآثار الإيجابية والسلبية لهذا الموضوع الشائق الممتع ، 

و يتبين أن هذا الموضوع بالغ الأهمية وينبغى أن تتوجه إليه الجهود ويحظى بالعناية والاهتمام وينبغى أخذ الدروس والعبر التى تفيد الفرد ذوي الاحتياجات الخاصة والمجتمع 

ولا نزيد على ماقال عماد الاصفهاني:

رايت انه لايكتب انسان كتابا في يومه إلا قال في غده لو غير هذا لكان احسن ولو زيد كذا لكان يستحسن 
ولو قدم هذا لكان افضل ولو ترك هذا لكان اجمل وهذا من اعظم العبر وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر..

وأخيراَ بعد أن تقدمنا باليسير في هذا المجال الواسع 
آملين أن ينال القبول ويلقى الاستحسان..
وصل اللهم وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وفقنا الله وإياكم لما فيه صالحنا جميعا .
 وأسال الله أن نكون قد وفقنا فيه. 

والله ولي التوفيق ، 




                                                                                                             الباحثات




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق